هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالرئيسية
المواضيع الأخيرة
» INFORMATIONS SUR LES MALADIES : SYMPTÔMES, DIAGNOSTIC, TRAITEMENTS, PRÉVENTION
 عبقرية عائشة أم المؤمنين I_icon_minitimeالأحد 13 يونيو 2021, 15:01 من طرف abdelhalim berri

»  Il était une fois un vieux couple heureux de M. Khair-Eddine
 عبقرية عائشة أم المؤمنين I_icon_minitimeالسبت 10 أبريل 2021, 14:22 من طرف abdelhalim berri

» أحلى صفات المرأة والتي تجعل الرجل يحبها بجنون
 عبقرية عائشة أم المؤمنين I_icon_minitimeالخميس 17 أكتوبر 2019, 17:59 من طرف abdelhalim berri

» بحث حول العولمـــــــــــــــة
 عبقرية عائشة أم المؤمنين I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:22 من طرف abdelhalim berri

» L'intégration des connaissances en littérature Française
 عبقرية عائشة أم المؤمنين I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:17 من طرف abdelhalim berri

» Dr Patrick Aïdan : Chirurgie robotique thyroidienne par voie axillaire
 عبقرية عائشة أم المؤمنين I_icon_minitimeالأربعاء 10 يوليو 2019, 00:15 من طرف abdelhalim berri

» كيف نشأت الفلسفة
 عبقرية عائشة أم المؤمنين I_icon_minitimeالثلاثاء 09 أبريل 2019, 23:53 من طرف abdelhalim berri

» زجل :الربيع.
 عبقرية عائشة أم المؤمنين I_icon_minitimeالجمعة 21 ديسمبر 2018, 14:05 من طرف abdelhalim berri

» le bourgeois gentilhomme de Molière
 عبقرية عائشة أم المؤمنين I_icon_minitimeالجمعة 21 ديسمبر 2018, 14:02 من طرف abdelhalim berri

» مساعدة
 عبقرية عائشة أم المؤمنين I_icon_minitimeالإثنين 09 يوليو 2018, 01:12 من طرف abdelhalim berri

بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 8836 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو سعد فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 87005 مساهمة في هذا المنتدى في 16930 موضوع
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
روابط مهمة
Maroc mon amour

خدمات المنتدى
تحميل الصور و الملفات

 

  عبقرية عائشة أم المؤمنين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Asmae Farissi
نائبة المدير
نائبة المدير
Asmae Farissi


الإسم الحقيقي : Asmae Farissi$$
البلد : Maroc

عدد المساهمات : 1486
التنقيط : 46102
العمر : 24
تاريخ التسجيل : 11/11/2012
الجنس : انثى

 عبقرية عائشة أم المؤمنين Empty
مُساهمةموضوع: عبقرية عائشة أم المؤمنين    عبقرية عائشة أم المؤمنين I_icon_minitimeالأحد 19 مايو 2013, 18:38


بسم الله الرحمن الرحيم
عبقرية عائشة أم المؤمنين
لا أعلم امرأة قديمًا أو حديثًا حَظِيَت بإعجابي وتقديري واحترامي وحبي
كالصديقة بنت الصديق - رضي الله عنهما - وكلما زادت معرفتي بسيرتها
وتاريخها، ازدادت منزلتُها وحُبُّها في قلبي وعقلي.
وإذا كان كلُّ مُسلم صحيح العقيدة يُشاركني هذا الحُبَّ والتقدير من
زاوية شرعية دينيَّة، فإنِّي أجد لهذا الإعجاب والتقدير عاملاً آخر وهو
عاملُ النبوغ والعبقريَّة، وأنا شديد التأثُّر بهما لدرجة بعيدة.
وما صار إليه حال الناس في هذه المرأة من كون جمهورهم يرى أنَّ مِن دينه
ولاءَها وحُبَّها، كما ترى فئةٌ ما أنَّ مِن دينها عداء هذه المرأة
وبُغضها، فكل ذلك يعد دليلاً على عبقرية الصديقة - رضي الله عنها - فإنَّ
الناس لا ينقسمون ولا يختلفون - عادةً - إلا حول العباقرة والموهوبين، كما
يقول الأديب الكبير عباس العقاد.
إنَّ مظاهرَ النبوغ والعبقرية والذَّكاء والألمعية لَتَقِفُ جنبًا إلى
جنب مع الصِّفات الإيمانِيَّة، التي كانت تتحلى بها هذه المرأة الموهوبة،
والتي رفعها رصيدها الإيماني إلى ذلكم الشرف العظيم، وهو أن تصبح زوجة
للنبي - صلى الله عليه وسلم - في الدنيا والآخرة.
ولا رَيْبَ أنَّ الزواج به - صلى الله عليه وسلم - منزلةٌ دينية، فقد وُعِد صاحباتُها بتضعيف الأجر لهن.
ومن هنا نَجد أنَّ الأقدار الماضية سبقت بأنَّ هذه المرأة ستكون زوجًا
للنبي - صلى الله عليه وسلم - فعنْ عائشةَ - رضي الله عنها - أَنَّ
النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قال لها: ((أُرِيتُكِ في المنام
مَرَّتَيْنِ أرى أَنَّكِ في سَرَقَةٍ من حريرٍ، ويقولُ: هذه امرأتك
فاكْشِفْ عنها، فإذا هي أنت، فأقول: إن يكُ هذا من عند الله، يُمْضِهِ))؛
رواه البخاري.
وقد أوصلها هذا الرصيدُ الإيماني أيضًا إلى أنْ تظفر بِمَحَبَّة النبي -
صلى الله عليه وسلم - لها مَحبة شرعية قدمت فيها على سائر النِّساء، كما
قُدِّم فيها أبوها على سائر الرجال، فقد روى البخاري عن عمرو بن العاص -
رضي الله عنه - أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - بعثه على جيش ذات
السلاسل، قال: فأتيته، فقلت: أيُّ الناس أحب إليك؟ قال: عائشة، فقلت: فمن
الرجال؟ قال أبوها...".
ولقد كانت حُظوة عائشة عند النبي - صلى الله عليه وسلم - وتقدُّم
مكانتها عنده مما يشتهر ويعرف بين الناس الأباعد منهم والأقارب على السواء؛
فعن عائشة، قالت: "كان الناسُ يتحَرَّوْن بهداياهم يومَ عائشة".
قالت: "فاجتمعن صواحبي إلى أمِّ سَلمة، فقُلْنَ لها: إنَّ الناس
يتحَرَّوْن بهداياهم يومَ عائشة، وإنا نريد الخير كما تريدُه عائشة، فقولي
لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - يأمر الناسَ أنْ يُهدوا له أينما كان،
فذكرت أمُّ سَلَمة له ذلك، فسكت، فلم يردَّ عليها، فعادت الثانية، فلم
يردَّ عليها، فلما كانت الثالثة، قال: ((يا أمَّ سلمة، لا تؤذيني في عائشة،
فإنَّه والله ما نزل عليَّ الوَحْيُ وأنا في لحافِ امرأة منكنَّ غيرها))"؛
الترمذي (5/703).
إذًا لَم يكُن حبُّ النبي - صلى الله عليه وسلم - لهذه المرأة حُبًّا
طبيعِيًّا محضًا تُمليه العلاقة الزوجية، أو تقف خلفه الصفات الخِلْقِية
ونحوها من تَمتُّع عائشة بالجمال، أو كونها البكر الوحيدة، التي بنى بها
دون سائر أزواجه، بل كان للنَّصيب الإيماني الذي تتمتع بها الصِّدِّيقة
أثرٌ كبير في حب النبي - صلى الله عليه وسلم - لها.
وبالنظرة العَجْلَى إذا ما أردنا استكشافَ عبقرية هذه المرأة ونبوغها
يُمكننا أنْ نرجعَ إلى كتب السِّيَر؛ لنقفَ منها على سِنِّ عائشة - رضي
الله عنها - حينما توفي النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - عنها، فتلكم
الأدوارُ الكبيرة والمناقب الجليلة لها هي التي سنقرؤها في سيرتها وحياتِها
مع النبي - صلى الله عليه وسلم - وما حازته من فضائلَ وتزكيةٍ من الله -
تعالى - ومن نبيه - عليه الصلاة والسلام - من نحو قوله - عليه الصلاة
والسلام -: ((هذا جبريل يُقرِئُكِ السلام))، أو من حيث قوله - صلى الله
عليه وسلم -: ((فضل عائشة على سائر النساء، كفضل الثريد على سائر الطعام))،
كُلُّ ذلك حازته هذه المرأة بين سنِّ التاسعة - وهي سنها عند دخول النبي، -
صلى الله عليه وسلم -، بها - والثامنةَ عَشْرَةَ عندما توفي عنها.
أجَلْ، من التاسعة إلى الثامنة عشرة.
أيُّ مجد حَقَّقه أو يُمكن أن يُحققَه أحدٌ من الناس في هذه السن
الباكرة، نهاية الطفولة وبداية المراهقة، كم من ألوفٍ وملايين من الناس
ذُكورًا وإناثًا لا تعني لهم هذه السنوات التِّسع من أعمارهم سوى اللَّهْو
واللعبِ والسَّعادة، بسُقُوط المسؤوليات الاجتماعية، أو اللهث وراء نزوات
المراهقة، ومُتطلباتها المعنوية والحسِّيَّة.
بل إنَّه حتى جُلّ العباقرة والعظماء لَتنسحِبُ منهم هذه المرحلة من حياتهم دونما أنْ تتحققَ فيها عظمتهم، أو يتجلَّى فيها نبوغهم.
غاية ما هنالك أنَّ عددًا من العباقرة والموهوبين تأخُذ مواهبُهم في
الظهور والتجلِّي في نحو هذه السن، لكنك لا تجدُها تصل بهم إلى أن تكونَ هي
مرحلة الاستحقاق للنَّعت بالعبقرية والألمعية والنبوغ.
وفوق ذلك فنبوغات العباقرة والعظماء وإن ظهرت باكرة، فهي منحصرة غالبًا
في التفوق في موهبةٍ ما، كقول الشعر، أو حفظ العلم، أو الذكاء، وما شاكل،
أمَّا عبقرية الصديقة، فهي عبقريَّة في الشخصية والخلق مع صحة الذِّهْن
ورَجاحة العقل والكمال الإنساني الممكن للمرأة.
إنَّ حياةَ الشظفِ وضيق اليد التي نراها في البيت النبوي؛ حيث كان
يَمُرُّ الشهر والشهران، وليس لأهله طعام إلا خبز الشَّعير، هذه الحياة
القاسية وإن صبرت عليها كبارُ أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - من أمثال
سودة وأم سلمة وباقي الزوجات، التي عَرَكْنَ الحياةَ وعرفن حَقَّها من
باطلها، وزُخرفها من جوهرها، فكيف واجهتها تلك الفتاةُ التي تودع صباها،
وتدخل في فورة المراهقة؟
كيف كانت شخصيةُ عائشة من القُوَّة الإيمانية والنفسية حتى تصبرَ على
هذه الحياة، حتى إنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - لَمَّا بدأ بها في
التخيير بين الصبر على شظف العيش والبقاء معه أو مفارقته، جاءت إجابتُها
صارمةً واثقة، واختارت شظفَ العيش، والبُعْدَ عن المُتَع التي يُمكن أن
تحلم بها بناتُ سنِّها.
إن هذه الشخصية العظيمة المترفعة عن حطام الدنيا الزائل في هذه السن
الباكرة - لَم يكن غريبًا ولا عجيبًا منها بعد أن اكتهلت أنْ تقسم في اليوم
سبعين ألفًا، وإنَّها لتُرَقِّع درعَها، كما قال ابنُ أختها عروة بن
الزبير، أو أنْ يبعث إليها معاوية بقلادة بمائتين، فتوزعها على ضَرَّاتِها
من أمهات المؤمنين حتى لم تتركْ شيئًا، أو أن يرسل لها ابن أخيها عبدالله
بن الزبير بمائة ألف، فتوزعها كلها في الفقراء والمساكين، وعندما يأتي
المساء وتريد أن تفطرَ من صومها وتطلب ما تفطر عليه، فلا تجد شيئًا، فتقول
لها الخادمة: لو أبقيت درهمًا نشتري به لحمًا؛ لنفطر عليه، فتقول لها: لو
ذكرتني لفعلت.
أيُّ استعلاء عن الدُّنيا وانزواء للقلب عنها بعد هذا الاستعلاء؟! أين
منه ما تقوم به الرَّاهبات من الاعتزال عن الدُّنيا في الأديرة بزعم
الانقطاع للآخرة[1]؟!
وإذا رجعنا إلى عائشة في العهد النبوي، وجدنا أنَّ التربيةَ النبوية
والحافز الإيماني الذي وَقَر في قلب عائشة قد صعدا بها أعوامًا كبيرة فوق
سِنِّها، مما جعلها تتصرَّف وتتعامل كامرأة ناضجة محنكة، وليست كصغيرة أو
مراهقة.
ومع تلك الصرامة والنضوج العقلي المبكر جِدًّا عندها، واضطلاعها بمهامَّ
تُناسب مقام زوجها، إلاَّ أنَّنا نُلاحظ أنَّ عائشة - رضي الله عنها - لَم
تتنكر لسنِّها ومرحلتها العمرية تنكرًا تامًّا، ولم تنفصل منهما انفصالاً
جذريًّا، بل نراها تلعب بالبنات في بيت النبي - صلى الله عليه وسلم -
وتأتيها أترابُها من ذوي سِنِّها فيلعبن معها، ويسمح لها النبي - صلى الله
عليه وسلم - بمشاهدة الحبشة، وهم يلعبون بالحراب في المسجد، ونحو ذلك من
اللهو البريء.
يتبع بإذن الله - تعالى -.
صفاء الروح



 عبقرية عائشة أم المؤمنين 3859636779
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
La princesse Ferdaous
نائبة المدير
نائبة المدير
La princesse Ferdaous


الإسم الحقيقي : Ferdaous SAMLALI
البلد : Maroc

عدد المساهمات : 4555
التنقيط : 55145
العمر : 25
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
الجنس : انثى

 عبقرية عائشة أم المؤمنين Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبقرية عائشة أم المؤمنين    عبقرية عائشة أم المؤمنين I_icon_minitimeالأحد 19 مايو 2013, 23:12

 عبقرية عائشة أم المؤمنين 2407713364  عبقرية عائشة أم المؤمنين 2407713364  عبقرية عائشة أم المؤمنين 2407713364  عبقرية عائشة أم المؤمنين 2407713364
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://halimb.yoo7.com/profile?mode=editprofile
Asmae Farissi
نائبة المدير
نائبة المدير
Asmae Farissi


الإسم الحقيقي : Asmae Farissi$$
البلد : Maroc

عدد المساهمات : 1486
التنقيط : 46102
العمر : 24
تاريخ التسجيل : 11/11/2012
الجنس : انثى

 عبقرية عائشة أم المؤمنين Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبقرية عائشة أم المؤمنين    عبقرية عائشة أم المؤمنين I_icon_minitimeالأربعاء 22 مايو 2013, 17:01

:hjdeeggfs: :hjdeeggfs: :hjdeeggfs: :hjdeeggfs: :hjdeeggfs:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عبقرية عائشة أم المؤمنين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هندسة عبقرية - الطلقة اليابانية
» عبقرية الموسيقي الأصم بيتهوفن
» قصيدة عن أم المؤمنين
» إمارة المؤمنين
»  رسائل الى المؤمنين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات مختلفة... DIVERS :: مواضيع عامة :: مواضيع باللغة العربية-
انتقل الى: